مرجع مقالات زبایی

عادة ، تعتبر الأنف التی تعطل تکوین الوجه أو الأنف نفسه غیر متوازن مناسبة للجراحة والنتیجة أفضل. ما یزید من رغبة الناس فی عملیة  تجمیل الأنف فی إیران  هو أن الأنف القبیح یمنع بشکل کبیر ظهور جمال الوجه الآخر ، وعلى عکس الأنف الجمیل ، فهو فعال جدًا فی جعل جمال الوجه الآخر أکثر وضوحًا. . بشکل عام ، لا یمکن تجاهل دور الأنف فی تجمیل الوجه. الدافع وراء إجراء عملیة تجمیل الأنف هو تشکیله بحیث یمکن استخدام عظم المریض أو غضروفه عند الضرورة لتشکیل وإصلاح الأنف ، وبالطبع یجب أن أذکرک بأننی لا أکون بأی حال من الأحوال الاصطناعیة الاصطناعیة. لم أعد أستخدم عظام وغضاریف المرضى الآخرین ، فمن الممکن وضع عنوان ناجح فی الجراحة التجمیلیة بعد ذلک ، یتم تعزیز موقف الشخص تجاه نفسه والثقة بالنفس وإذا لم یؤد ذلک إلى الشعور بالرضا فی المستوى النفسی للشخص. غیر مرضٍ على الإطلاق.

السن المناسب لجراحة الأنف هناک آراء مختلفة حول السن المناسب لجراحة الأنف ، ولکن متوسطها حوالی 17 سنة للأولاد و 16 سنة للفتیات. الحد الأقصى لعمر الجراحة 60 سنة ، فماذا تعتمد نتیجة عملیة تجمیل الأنف؟ تعتمد نتائج عملیة تجمیل الأنف على عاملین مهمین: أ) الجلد. ب) مکونات وجه الجراح ، وهی مهمة جدًا فی تقییم قابلیة تشکیل الجلد ، لأن الجلد یرتفع من الغضروف والعظم أثناء الجراحة. ضروری على العظام والغضاریف. ینام الجلد على الهیکل العظمی الجدید. لذلک ، إذا کان الجلد سمیکًا ومرونته منخفضة ، فإنه لا یتناسق جیدًا مع انکماش الأنف. کما أن جمال مکونات الوجه فعال للغایة فی إشباع نتیجة احتقان الأنف. إذا کان الوجه جمیلًا ، فمن الممکن لفت الانتباه إلى جمال الوجه عن طریق القضاء على مشاکل الأنف ، ولکن إذا کان أنف الشخص جمیلًا ، ولکن مکونات الوجه غیر متماثلة (على سبیل المثال ، کبیرة أو کبیرة صغر حجم الذقن ، ونقص الخدین ، وظهر الشفة الطویلة أو شفاه البیرک ، وما إلى ذلک. جمال أنف الشخص لیس ملحوظًا. على عکس معتقدات الکثیر من الناس أن الناس لیس لدیهم نظرة إیجابیة لجراحة الأنف اللحمیة ، أعتقد أن التغییرات الإیجابیة مع الجلد السمیک والدهنی ، یمکن القیام به بمهارة أکثر من معظم أنوف أخرى ، ولکن یجب أن یکون المریض واقعیًا ویتوقع تغییرًا إیجابیًا ، ولیس مقارنة مع أنوف مختلفة من الجلد والهیکل العظمی. بالطبع ، لا یمکن تقسیم الأنف إلى أنوف عظمیة أو لحمیة فقط ، ولکن الکثیر منها متوسط. لا یعنی وجود سنام على الأنف أنها عظمیة ، وأن کونها لحمیة مرتبط بالحالة شبه اللینة للأنف ، والتی یصعب تشکیلها وتعتمد على خبرة الجراح.